لم أتمنى البكاء يومًا
ولكن!هم الزمان ابكاني
تمنيت اعيش كما تريد نفسي
ولكن عاشت نفسي كما يريد زماني
will you fix me up?
will you show me hope?
أبدو لهم كأن لا شيءَ يُرهقُني
وبداخِلي بحرٌ من الأشياءِ يلتطمُ !
مازال في قلبي بقايا أمنية
أن نلتقي يومًا ويجمعنا الربيع
أن تنتهي أحزاننا
أن تجمع الأقدار يومًا شملنا
فأنا ببعدك أختنق
لم يبقى في عمري سوى
أشباح ذكرى تحترق
أيامي الحيرى تذوب مع الليالي المسرعة
وتضيع أحلامي على درب السنين الضائعة
بالرغم من هذا «أحبك» مثلما كنا .. وأكثر
' يؤمن إلى درجة أنه عِندما يذهبُ إلى الحقل في وقتِ الجفاف ليسأل الله مطرًا، يأخذ معه مظلة ومعطفًا جلديًا حتى لا يبلله المطر في طريق العودة '
كن كما تشاء، وعش كما تريد، فستنقضي أيام شبابك وستنقضي بانقضائها أمانيك وأحلامك، وهنالك تنزل من سمائك التي تطير فيها إلى الأراضي التي تسكنها"
—ماجدولين
تعددت الجِراحُ فلستُ أدريِ
أُضمدُ ايُ جرحٍ، ولعل في الأمالُ متسعٍ
وذهبت في درِب الفراقِ مُودعًا
وأقول أنّكَ ذات يومٍ آتِ
وماتت بقربكَ أحلام قلبّي
وتاهت أمانيّ بينَ الضباب
فلملمتُ عُمري ولم يَبقى إلا
سؤالٌ يتيمٌ يريدُ الجواب
لماذا رسمتَ ليّ الحُب بحراً
وما أنتَ في العُمر إلا سَراب
أنا التاريخُ والذّكرى
أنا سربٌ من الأقمارِ
أسبحُ في مَداراتي
أحبُّ الكونُ أجزاءً مبعثرةً
تعانقُها انشِطاراتي
أحبُّ الغيم أمطارًا مشردةً
تُلَملمُها سحاباتي
أحبُّ شواطِئَ الترحالِ تحملُني
بعيدًا عن حماقَاتي